منذ أواخر عام ٢٠٢٤، سجّلت منظمة MEDC حالات ٤٨ شخصًا محتجزين ظلمًا، من بينهم مدافعون بارزون عن حقوق الإنسان، أُفرج عنهم من السجون في المملكة العربية السعودية. وأفادت مصادر موثوقة للمنظمة أن العدد الإجمالي للمفرج عنهم قد يصل إلى ١٠٠٠ شخص. ورغم تأخر هذه الإجراءات، إلا أنها تُمثّل خطوةً مهمةً نحو إنهاء حملة قمع غير مسبوقة على السعوديين الذين يمارسون حرياتهم الأساسية. ومع ذلك، فإن المئات، على الأرجح الآلافولا يزال الكثير من النشطاء والأكاديميين والمدافعين عن الإصلاحات في المملكة يقبعون خلف القضبان في قضايا ذات دوافع سياسية، بما في ذلك بعض أبرز النشطاء والأكاديميين والمدافعين عن الإصلاح في المملكة.

أحدث صحيفة حقائق صادرة عن MEDC، "أسرى المملكة: الإفراج عن سجناء المملكة العربية السعودية ومن تبقى منهم"يوثق هذا التقرير الإفراجات الأخيرة وأولئك الذين لا يزالون يواجهون الاحتجاز لفترات طويلة دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة.

تتوفر هذه النشرة الإخبارية أيضًا بصيغة PDF هنالمزيد من المعلومات حول الإصدارات الأخيرة، اقرأ بياننا الصحفي الصادر في فبراير هنا.