الإنجليزية

تعاني مصر من الركود الاقتصادي، والقمع المستمر، والجمود السياسي، وكذلك تواجه تحديات إضافية بسبب الحرب الإسرائيلية القوية على قطاع غزة. حتى نهاية عام 2022، شهدت سيناء نشطاء مسلحين، حملة الجيش المصري والميليشيا المتحالفة معه، والتي صحبتها تهميش بالكامل وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. تفاءل أهلي سيناء عام 2023 في حين أزيلت العديد من القيود على حرية الحركة، وتمكن السكان من الحصول على الترشيح الجزئي في تجمعات سلمية واحتجاجات واعتصامات تطالب بهم اقتصاديًا اجتماعيًا.

منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر، عادت سيناء إلى حالة العسكرة الملحوظة، وبدأت مصر وحدها لتأمين حدودها مع فلسطين وإسرائيل. احتمالية غزو رفح من قبل إسرائيل قد يؤدي إلى تفاقم الالتهابات الأمنية لدى القاهرة والحديث عن الجريمة المنظمة إلى سيناء. وفي هذه الأثناء، يقوم جنرالات الجيش عن طريق شركات ذات أشخاص غير مدنيين بانتزايع طائفة من الذين يطلبون التعامل مع خروجهم من غزة عبر الاعتراف.

تعمل مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان (SFHR) على تعزيز أمني وحقوق الإنسان في سيناء منذ 2020. في فبراير 2024، صدرت المؤسسة تقريرا وتمكنوا من الحصول على شهادات الشهود والفيديوهات حول بناء السلطات المصرية التي تمكنت من السيطرة على الحدود بين غزة وشركة في شمال سيناء. وقد جاء التقرير عن التغطية الصحفية الشاملة، بما في ذلك تحليل صور الأقمار الصناعية الذي ساهم في إعداده. منذ ذلك الحين، فقد خسرنا عدة شخصيات وكيانات مؤيدة ونادرة في حملة الحملة العدوانية ضد SFHR ومديرها التنفيذي في التلفزيون، والصحافة، والاتصال الاجتماعي.

في هذه الأسئلة والاجوبة، تمكن المدير التنفيذي لمؤسسة سيناء لحقوق الإنسان أحمد سالم مع ياسمين عمر من مركز ديمقراطية الشرق الأوسط من العمل، حيث نجح في حرب غزة على الأمن في سيناء واستهدافه بسبب عمله.

 

مركز ديمقراطية الشرق الأوسط: تقوم مؤسسة سيناء بتوثيق الأسلحة الحقوقية في سيناء على مدى سنوات. هل يمكنك وصف الوضع و حقوق الإنسان في سيناء قبل السابع من أكتوبر؟

أحمد سالم: منذ تولي الرئيس السلطة في مصر واحتفل به بشكل كامل محمد مرسي، شهد شهداء مسلحين بين الجيش وجماعات مسلحة متطرفة، والتي اتحدت لاحقًا وباعت تنظيم الدولة الإسلامية. كانت السلطات تطالب بإيقاف تقارير التقارير المستقلة عن سيناينا، سواء الحقوقية أو الصحفية، ما يجب القيام به من المستحيل بذل جهد لتحقيق إنجازات أو تنفيذ بشكل مستقل بسبب الالتزام والالتزام. مثال الصحفي احمد أبو دراع والباحث إسماعيل الإسكندراني الذي أحيلا لمحاكمة ظالمة وتعرضا للسجن بسبب تغطيتهم لأنواع سيناء.

تناولت تقارير صحفية مثل هيومن وشاهد والفو الدولية، على مدى عشر سنوات، جرائم حرب ويتعين عليها أن تحقق منها جهات مستقلة. تظهر هذه الشركات عمليات تهجير قسري واسعة، تجريف للمزارعين ومصادر رزق السكان بالكامل، وآلاف من حالات الاختفاء الفعال لليوم، إضافة إلى استخدام العقاب الجماعي ضد السكان الذين عانوا بالفعل من عقود من التمييز والتهميش، والاعتقال التعسفي، والتعذيب داخل مراكز الاحتجاز، يبدأ العمل بالخارج نطاق القانون، الذي شارك فيه الجيش والشرطة والمليشيات القبلية الربيعية.

كنشطاء وأبناء أسماء عائلات سيناء، ولهذا نحن هذه الأسلحة الممنهجة والمتفشية، ممثلين مع المنظمات الدولية والصحفيين لإصدار التقارير مع السكان فقط لتوثيق مراجعاتهم وشهاداتهم. الهدف كان صعبا، ولكن كان من الضروري وجود صوت للسكان من الأسلحة وزيادة نوع الحماية لهم، وكذلك خلق فرص للمحاسبة في المستقبل.

وحماية بتأسيس مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان عام 2020 وسُجلت في المملكة المتحدة. ونتيجة لرفض السلطات المصرية تجديد جوازات سفري الذي كان يوشك على النهاية، اضطررت للانتقال إلى بريطانيا الجديدة أسرارتي. واجهت تحديًا بوجود كوني زوجًا وأبًا لثلاثة أطفال، حيث كنت ترغب في تحقيق حياة خاصة بهم. لذلك ركزت على الحياة الأكاديمية بعد فصلي تعسفيًا من جامعة العريش في سيناء، وبدأت حياة جديدة في بريطانيا، مما أدى إلى تحقيق نشأة بديلة لأسرتي حتى من العودة إلى مصر يومًا ما.

شكرا لهذه المجموعة من السكان الأصليين في منطقة التهجير، وحتى الآن لم يتلقَ الكثير منهم أي تعويضات عن المنازل، الاشتراك، أو المصنع الذي ترفيهي أو نفقت أو سودرت في شرق سيناء، في رفح والشيخ زويد. حتى الذين حصلوا على تعويضات متواضعة جداً ويمثلون أقلية من بين السكان الذين فقدوا ثرواتهم.

ومما يثير القلق أيضًا أن الآلاف من الأسر لا تزال تعاني من الاختفاء المستمر، وهي ظاهرة متفشية في مصر عمومًا، لكنها تجلّت بشكل واضح في سيناء. هناك آلاف الأشخاص المفقودين منذ 7 أو 8 سنوات، لم تعرف صغارهم شيئا عن مصيرهم حتى الآن. وهذا يضع الطفل تحت ضغط شديد بالإضافة إلى أنه يتعذر عليهم استخراج الوثائق الرسمية لأقربائهم المفقودين.

إضافة إلى ذلك، فقد العديد من المهجرين مصادر أرزاقهم ولم توفر الحكومة أماكن بديلة للمعيشة أو فرص العمل. يعيش الكثير منهم الآن في بيوت بدائية في الصحراء، وفي أعمال شريرة. ثلاثة من الطلاب من طلاب التعليم بسبب تدمير المدارس والألعاب العسكرية في العمليات العسكرية والدفاع أو المشاركة في الحرب.

أحد التقرير المؤثر الذي صدر لنا، كان بعنوان «كنت تتقدم، كان عمري في السابعة عشرة فقط، والذي وثّق تجنيد الأطفال في يتنازع منذ عام 2013. تم التأثير على الأطفال من سن 21 سنة في أعمال المراقبة والتجسس والمشاركة في العمليات المسلحة، مما أدى إلى مقتل الأطفال وستة حفلة موسيقية. ساهم في هذا التقرير، أُضيفت مصر إلى قائمة الخارجية الأمريكية للمساعدة المتورطة في الأشخاص بالبشر في 15 سبتمبر 2023، لكن الرئيس لديه العديد من مصر من المساهمة في المساهمة في المساعدة.

كما نشرتنا تقارير مشتركة مع هيومن التكوين، وشاهدنا عن التهجير والتعويضات، وآخرون يكشفون عن فتيات وسيدات لهم صلة بأفراد من تنظيم الدولة تم عرضهم للتنكيل على يد السلطات، وبعضهم تعرضن للتعذيب واحتجزن دون محاكمة. وكشف كذلك تقرير وأخيرًا عن عفوي وغامض مع عناصر وقيادات من داعش في سيناء.

ونشرنا تقريرا عن الحقوق الاجتماعية والحق في التعليم، تم استهداف أكثر من 130 مدرسة للطلاب العسكريين أو الهدم، وتسرب آلاف الطلاب من التعليم. ونتيجة لهذا التقرير، قدمت لجنة حقوق الطفل في الأمم المتحدة نصيحه غير موصى بها ولهذا السبب، بما في ذلك الجهات المانحة لمنظمات الرصد الدولية بالوصول إلى سيناء، وتوصلت إلى تحقيقات في مزاعم تجنيد الأطفال والتعذيب والاختفاء.

 

كيف ساهمت الحرب الإسرائيلية في غزة على الوضع وحرم الإنسان في سيناء؟

تأثرت سيناء بشكل ملحوظ بعد الحرب، حيث ظهرت تحديات جديدة، خاصة عالميين المهجرين من مناطقهم في شرق سيناء. قبل الحرب بشهور، كان هؤلاء السكان قد شاركوا في اعتصامات ومظاهرات واسعة النطاق، وأجريت جلسات تفاوض فيما بينهم بين الجيش، وتلقوا وعوداً عاديين بالسماح بعودتهم إلى أراضيهم في 10 أكتوبر 2023. وبعد أن ظهرت أصوات شعبية بالحديث علناً عن كارثة الاختفاء دون الإعمار.

ومع ظهور الحرب وظهور الظهور الإعلاني الإسرائيلي لعدد من سكان غزة إلى شرق سيناء، مما أدى إلى تفاقم القلق بين السكان. ديبت الحكومة المصرية عن وعودها بإعادة السكان إلى قراهم. 10 أكتوبر 2023، مظاهرة السكان مطالبين بالكامل، ولكن تم التعامل معها بطريقة تذكر الأساليب الأمنية السليمة التي تم استخدامها من خلال اختلاف لا. على الرغم من التحسن الدقيق بعد هزيمة داعش، والذي تحقق من مساعدة السكان بالكامل وأبناء القطاعات، فقد استُخدم الرصاص الحي لفريق الطلبات واعتُقل العديد من الناس. ثم لاحقة قيادات القبلية الداعية للاعتصام، واعتقلت وأحالت السلطات 53 مدنيًا لمحاكمات عسكرية.

عقب الغزو العسكري، رغم النجاحات التي حققها الجيش المصري بمساعدة أبناء القبائل منذ نهاية 2021 حتى القضاء التام على تنظيم الدولة في 2022، شهدت سيناء تجديد مظاهر العسكر. أُقيمت ديناميكية جديدة في شرق سيناء وقُيدت نقاط مساحة المناطق ملحوظة بشكل ملحوظ في بعض المناطق. كما تم عرضهم الذين يحاولون التوثيق للملاحقة، وخصوصًا بعد نشر تقرير يرصد بناء منطقة جيدة على الحدود مع قطاع غزة في المقاطعات الأوروبية القادمة. بعد ظهور الحرب، نظرنا إلى السبب وراء مصادر الأراضي التي يمتلكها السكان منذ آلاف السنين دون نقاش مجتمعي أو حوار مع أصحاب المصالح، وتوجه القوات المسلحة ولمشاريع غير معلنة، مما أضر بمصالح أهلي سيناء بشكل عام.

 

قرر هاري تقرير مؤسسة سيناء حول بناء منطقة محصنة على الحدود مع غزة وإسرائيل في فبراير 2024 باهتمام نيكولاي، وشدد على مراعاة ما يتعلق بالجيرته للفلسطينيين في غزة. كيف ردت الحكومة المصرية على هذا التقرير؟

كشف تقرير عن أعمال البناء في منطقة العروس حوالي 02 كم مربع في شرق سيناء. ولهذا السبب فإن متطلبات الحد من المنازل التي دُمرت خلال فترة زمنية محددة، وتمهيد الرطوبة، تتطلب جدران إسمنتية على الحدود بارتفاع ما يقارب 5 أسلاك تعلوها شائكة، مما يجعل الارتفاع الكلي للجدار حوالي 7 متر.

بدأت أهداف الهدف مكثفة، مما أثار اهتمام فريق المؤسسة حول أهداف المشروع، الخاصة بأن لا يصلوا إلى أهدافه الحقيقية. تسارع البناء، حيث كلف العمل بإنهاء المشروع خلال 10 أيام، ولم نكتمل. اكتشفنا من خلال مصادر محلية ومصادر الشركات المتعاقدة أن السلطات المختصة تستخدم تطبيقات على الحدود المواهب لاحتمال تهجير جماعي من غزة نحو سيناء.

ابتعدت عنهم في الأيام التالية. ساهم في مشاركة أعضاء اللجنة جزء من المنظمات الخيرية، في حين شاركوا معًا في أن المنطقة كانت معزولة أمنيًا منذ عام 2014. هذه التصريحات المتضاربة عكست عدم وجود تنسيق في السياسة الحكومية وزادت من الشكوك حول التحالف الحقيقي.

على الرغم من التصريحات الرسمية الصادرة التي رفضت التهجير وتضررت منطقة غزة، إلا أنها لم تشهد أي دعم فعليًا بارتكابها. كشف التحقيق الذي نشرته صحيفة وول ستريت جورنال ومنصات أخرى، بعد التواصل مع مصادر إخبارية مصرية، عن تقارير عن احتمالية الوجود الجماعي من غزة، مما يبرز تناقضات السياسة المصرية.

في أعقاب نشر تقرير مؤسسة سيناء، فإنها تعتمد على مراقبة شمال سيناء ووزير الخارجية والمتحدث الرسمي للهيئة العامة للاستخبارات من المركب والتناقض. بعض التصريحات الواضحة أن أعمال غارة لتحصين الجدار الحدودي والاستعداد لكل السيناريوهات المحتملة، في حين وصفها بأنها تعد تحديثات أمنية مستقرة. يهدف إلى حماية شمال سيناء من جزء من جهود تقييم وتعويض السكان المهجرين، وتمكن السكان من الحصول على تعويضاتهم، ولكن سرعان ما تم إلغاء هذه.

في اليوم التالي للمساعد جاء التقرير، رافق ضابط شمال سيناء بعض النيجيريين إلى المنطقة وقاموا «منطقة لوجستية» للخدمات الإنسانية لقطاع غزة، وتم توزيع المساعدات المالية بشكل جزئي للتصوير في مساحة محدودة. الآن وبعد مرور أربعة أشهر على إنشاء هذه المنطقة، لا تزال شاحنات المساعدات تتراكم داخل مدينة العريش وعلى الطريق الدولي المؤدي للرفاه، في حين لم تعمل المنطقة إلا في مساحة محدودة للغاية ولا تتعدى نصف كم مربع.

على الرغم من اشتراك مصر مع دول أخرى في عمليات إنزال جوي للمساعدات، تبدو هذه الأداءات المقارنة مع الكارثة الإنسانية في قطاع غزة. يمكن توفير المساعدات بشكل مفيد عبر الطرق البرية. على الرغم من التاريخ الطويل للأنظمة السياسية المصرية في دعم الشعب الفلسطيني، يبدو أن النظام الحالي يخالف هذا السياق لتغييرات كبيرة في السياسة تجاه فلسطين وإسرائيل. جاء هذا النور بعد غياب الإرادة السياسية القوية لقوات الدفاع عن المشروعات مما أثار تساؤلات حول فعالية دورها كوسيت في هذه الصراعات.

 

الحملة الترويجية الشهيرة ضدك وضد مؤسسة سيناء من الشخصيات السابقة والكيانات المؤيدة للمصدر الكبير. ما تأثير هذه المعركة عليك وعلى القدرة على أداء؟

حملة التشهير ضدي وضد عائلة سيناء القلق. في 14 فبراير، نشرنا تقريرًا عن عمليات البناء التي تقوم بها السلطات المصرية على الحدود مع غزة لاستقبال اللاجئين في حالة حدوث هجرة جماعية. لقد تأثرت بشكل واضح من الهستيريا الأمنية، وتلي ذلك الحملة الناجحة بشكل خاص بفضلها بالكامل، حيث وجَّهت لنا تشددات بالارتباط بالإرهاب وتلقي تمويل أجنبي معادية، مما وضع جميع العاملين بالمؤسسة في خطر جسيم، خاصة أن معظمهم يعمل داخل مصر.

هذه الحملة العدوانية التي تتضمن معلومات مضللة وتحريض على العنف في الضرر الكبير لعائلتي ولعائلات العاملين في المؤسسة. ولهذا السبب نلتزم بظروف الطوارئ الخاصة بسلامة الزملاء. هذا الوضع لا يمنع عملنا ويحد من قدرتنا على توفير الدعمات التي نخدمها.الضغوطات لا يوجد فقط على الموظفين، بل إخفاء الأمن الشخصي للأفراد صغارهم. وقد اضطر بعض أعضاء الفريق إلى التصرف في حقوقهم بسبب التعدد، مما يفقد المجتمع الأصوات المدنية فعالاً في الدفاع عن الحقوق والحريات.

وكيف أن عمل الحقوق يعوق التقدم في تحقيق العدالة في مصر. التشهير يهدف إلى نشر أخبار الأسلحة. لذلك، من الضروري حماية العاملين في مجال الحقوق وتأمين بيئة لهم من القيام بعملهم دون مراقبة الطيور أو الاعتقال.

تعمل على تعزيز الأمن الرقمي وزيادة التدريبات المتنوعة وتنوعها. وأيضا، نحرص على تعزيز الشراكات الدولية لدعم حشد قضيتنا. إن التشويه والتهديدات لا تهدف إلا إلى تعزيز عملنا، بل وأيضاً إلى التأثير على القدرات الاجتماعية التي نخدمها ووافقنا عليها بالثقة فينا. نحن ملتزمون بعلاقاتنا المؤقتة بعد أن نثق بالمحكمة، بالتأكيد على التزامنا بالدفاع عن حقوقهم وتوفير الحماية اللازمة.

 

ما هي تأثيرات الغزو رفح والتهجير لفترة للفلسطينيين على الأمن في سيناء وأهالي الجزيرة شبه؟ وكيف تساهم مؤسسة سيناء في هذه الجهات المتعددة؟

تأثيرات العمليات العسكرية في رفح لتشمل المخاطر الأمنية والإنسانية على مستوى سيناء المجاورة. القسم العام الشامل بين السكان رفح مصري وفلسطيني جديد تشابكًا يؤثر بشكل مباشر في الأمان في سيناء. ويهدد القصف والتوغلات البرية بحياة ما يقرب من ستة وتسعة وتينذر بموجات القادمين قد تتفقم من التحديات الإنسانية الشاملة في المنطقة.

منذ عام 2014، واجهت سيناء تهجيرًا قسريًا لسكانها بمبادرة من السلطات المصرية، مما يزيد من صعوبة مواجهة تهجير فلسطين المهتمين. تتضمن هذه التدابير بحق الإنسان، بما في ذلك الحق في العودة، سواء للفلسطينيين المهجرين أو لسكان سيناء الأصليين.

في السلسلة السينمائية، نتخذ خطوات فعالة لمعالجة هذه التحديات. العمل على التواصل مع السيدة والهيئات الدولية مثل التشريع الأوروبي وأم الولايات المتحدة بسامة ظروفهم للتحرك العاجل. وقد أصدرنا وشاركنا في مجموعة بيانات تطالب الدعم المستقل وحقوق الملكية الفكرية، بالإضافة إلى دعم حق سكان سيناء في العودة إلى ديارهم. كما قدمتنا تقارير مفصلة حول الاستعداد الأمني ​​والإنساني في المنطقة وساهمنا في كسر السجل الإعلامي وبالتالي معلومات وأدلة حصرية للصحافة العالمية.

 

يأخذون الفلسطيني طويل الأمد من غزة عبر معبر رف، كيف يؤثر هذا الوضع المأساوي على المصريين وعلى الوضع الحرج للفلسطينيين في غزة؟

فشل المجتمع الدولي حتى الآن في الحرب العالمية الثانية في غزة. """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""، بما في ذلك قرار فرض القانون الدولي بدعوى تحرير النار، وحتى القرار الصادر عن محكمة العدل الدولية لم تنفذ، بما في ذلك فعال بمحاسبة المحرضين على الجمعية الجماعية، وتشيل المساعدات الإنسانية، وتتردد عن غزة. ينبغي على المجتمع الدولي أن يعمل بشكل جديد أكثر لوقف المذبحة.

على مدى 15 عامًا من الولايات المتحدة، ظهرت المطالبات بانسحاب من منطقة الشرق الأوسط، لكن استخدمت الجيوسياسية جهودها لتأثيرها على مصالحها. عادت الولايات المتحدة إلى المنطقة عبر هذه الحرب غير المسبوقة، التي ارتكبت جرائم الحرب في الهواء الطلق مباشرة، وأظهرت الرفض الشامل في أمريكا والجامعات حول العالم. هذه الرائعة تضر بسمعة الولايات المتحدة كقائدة للديمقراطية، وتضعها في مصاف الدول الحارساتاتورية التي تنتهك القانون الدولي وتتجاهل الشعوب من أجل حماية الإسرائيليين. هذه السياسة للأسف لن تؤدي إلا إلى انتشار العنف في المنطقة وعدد من المؤمنين بالتغيير الجذري بعد فشلهم وآليات الحماية الدولية في حماتهم.

تتواصل واشنطن من الاتصالات السلطوية في المنطقة، وتعتمد عليها وتطبيقاتها تسمح بإصدار هذه البيانات الإلكترونية للضوء الأخضر للاستمرار في التنكيل بشعوبها. بعد أن كانت الحكومة الأمريكية الحالية تعمل على التعاون والدبلوماسي الكولومبي بمعايير تعترف بحقوق الإنسان، تقوم الآن برفض الأسلحة المتزايدة ضد التطبيع والصمت على القتل المعروف.

لكن في معبر رفح هو نتيجة لسياسة قديمة ومتجذرة. تعتبر سيناء حديقة خلفية لاستثمارات الفئات ذات النفوذ في السلطة المصرية والجيش. قبل الثورة، كان رجال الأعمال حسن راتب وحسين سالم المقربين من نظام حسني مبارك من أصحاب النفوذ في شبه الجزيرة. الآن، إبراهيم العرجاني، الذي لديه سجل جينيوعي سابق، يدير شركة بوليسية تكتيكية عصرية.

لا أعمال العرجاني على استثماراته في سيناء، بل أثر لمشاريع إعادة إعمار غزة وليبيا. ولأن شركة العرجاني نخبة من ضباط الجيش السابقين ومنهم قيادات سابقة في جهاز المخابرات الحربية مثل نائب رئيس شركة هلا اللواء لؤي زمزم مدير المخابرات الحربية في شمال سيناء لعدة سنوات.

وعكس طريقة عمل العرجاني طريقة التفكير من الاتصال خلفه ويمنحونه السلطة. وقد ظهر العرجاني مع الوفود الرسمية للزيارة لأول مرة للعام الماضي وفي بداية العام الحالي ظهر أخبار عن اكتساب شركته «العلماء» على مشاريع انشائية في درنة ونغازي واجدابيا. وبدلا من ان تعود هذه الشراكات الاقتصادية مع دول الجوار بالفائدة المباشرة على الاقتصاد المصري المترنح، يتم إعادة توجيه هذه المشاريع إلى مدينة تضخيم الأموال الى حسابات الجنرالات بشكل مباشر، في ظل غياب تام للشفافية والمحاسبة.

 

احترق

احمد سالم أكاديمية مصري، المدير التنفيذي لمؤسسة سيناء لحقوق الإنسان التي شاركت في تأسيسها. وشعرت به ومقالاته في اللجان الصحفية ومراكز الفكر مثل المجلس الأطلسي (أتلانتك كاونسل) ومدى مصر الأخرى.

 

كاتبة

ياسمين عمر هي مديرة برنامج دعم الديمقراطية في مركز ديمقراطية الشرق الأوسط. هي محامية متخصصة في القانون الدولي لحقوق الإنسان وركزت خلال مسيرتها المهنية في الدفاع عن حقوق الإنسان. حصلت على ماجستير في قوانين كلية الحقوق في سيراكيوز، بعد حصولها على ليسانس القانون من جامعة القاهرة.حسابها على موقع إكس: ياسمينوفيتش@