يقدم مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط (POMED) ما يلي:
مقر اتحاد موظفي الخدمات الدولي، قاعة المؤتمرات بالدور الأول
(1800 ماساتشوستس أفينيو شمال غرب)
شنومكس: شنومكس بيإم - شنومكس: شنومكس بيإم
سيتم توفير وجبة غداء خفيفة في فترة الظهيرة.
في حين شهد عامي 2011 و2012 تغييرات غير مسبوقة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن الدول العربية في مجلس التعاون الخليجي ــ المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وقطر وعمان والإمارات العربية المتحدة ــ لم تهتز بنفس الدرجة، باستثناء البحرين. ومع ذلك، كان للانتفاضات الدرامية التي شهدتها المنطقة تأثير واضح على كل من شعوب وحكومات الخليج، ومن الجدير بنا أن ندرس التطورات السياسية وحالة حقوق الإنسان في هذه البلدان.
كيف ينظر كل من حكومات دول مجلس التعاون الخليجي ومواطنيها إلى الانتفاضات والتغيرات السياسية في الدول العربية الأخرى؟ وما هي الخطوات التي اتخذتها هذه الحكومات لمنع حدوث تغييرات مماثلة في بلدانها، وكيف استقبلت هذه الخطوات على المستويين المحلي والدولي؟ وما هي الخطوات التي اتخذت، إن وجدت، نحو الإصلاح الديمقراطي، وما هي الإجراءات المستقبلية التي قد نتوقعها من حكومات الخليج فيما يتصل بالإصلاح؟ وكيف غيرت حكومات دول مجلس التعاون الخليجي من نهجها تجاه مواطنيها ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام والنقابات العمالية؟ وكيف أثرت التغيرات السياسية الدرامية في المنطقة على العلاقات بين الولايات المتحدة وحكومات وشعوب الخليج؟ وكيف يمكن للولايات المتحدة وغيرها من الجهات الفاعلة الدولية أن تتفاعل مع الخليج بطريقة تساعد مواطنيها على تحقيق تطلعاتهم الديمقراطية؟
يرجى الانضمام إلينا لمناقشة هذه القضايا مع:
مريم الخواجة
القائم بأعمال رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان
نائب مدير مركز الخليج لحقوق الإنسان
ليز كامبل
مساعد أول ومدير إقليمي لبرامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،
المعهد الديمقراطي الوطني
أستاذ مساعد في سياسة الشرق الأوسط
كلية الخدمة الدولية، الجامعة الأمريكية
المُدير: ستيفن ماكنيرني
المدير التنفيذي،
مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط
وسوف نقوم أيضًا بالتغريد المباشر من الحدث، لذا تابع المحادثة على #POMEDgcc.
إذا كنت ترغب في أن نطرح عليك أحد أسئلتك، فسنحاول تضمين بعض الأسئلة من جمهورنا الافتراضي.
للحصول على ملاحظات الحدث الكاملة، انقر فوق هنا (PDF).